Yasser Khalil

مدونة تضم بعض اعمال الباحث والصحافي المصري ياسر خليل.

2007-09-18

ثلاث مقالات نشرت بجريدة "اخبار العرب" الاماراتية المرموقة

تشرفت بان اختارت جريدة "اخبار العرب" الاماراتية المرموقة 3 مقالات كنت قد كتبتها مؤخرا، واعادت نشرها
احد معارفي اخبرني بانه قرأ مقال في الجريدة واسعة الانتشار في الامارات والخليج، يتحدث عن دعوة بن لادن للامريكيين للدخول الي الاسلام، ويحمل اسمي
بحثت في موقع الجريدة الالكتروني، وكانت المفاجاءة سارة جدا بالنسبة لي لانني وجدت 3 مقالات وها هي عناوين المقالات والروابط الخاصة بها
(القاعدة) وتحويل الأمريكيين إلى الإسلام!
كما في الجريدة
http://213.42.143.202/NewsImages/092007/10092007/PDF_44581.pdf
كما في الموقع
http://www.akhbaralarab.co.ae/viewarticle.asp?param=44585

اللوبي اليهودي: كيف يعمل ويؤثر في السياسة
كما في الجريدة
http://213.42.143.202/NewsImages/082007/11082007/PDF_38540.pdf
كما في الموقع
http://www.akhbaralarab.co.ae/viewarticle.asp?param=38543

نمو الإسلام في الاتجاه الصحيح
كما في الجريدة
http://213.42.143.202/NewsImages/062007/27062007/PDF_30570.pdf
كما في الموقع
http://www.akhbaralarab.co.ae/viewarticle.asp?param=30572

ملاحظة: قد تحتاج الي برنامج
Acrobat Reader
لمشاهدة الموضوعات كما نشرت في صفحات الجريدة لانها متاحة بتنسيق "بي دي اف"

9 تعليقات:

  • في 3:39 م , Anonymous غير معرف يقول...

    الاستاذ الكبير ياسر خليل قرأت مقالك الممتع تحت عنوان نمو الاسلام فى الاتجاة الصحيح واتفق معك فىبعض الاراء واختلف معك فى بعضها وساكتفى بسرد ما لا اتفق معك فية انك ترى ان الولايات المتحدة والغرب والعالم اجمع لا يحب أن يتخوف من توحد المسلمين او من نمو الاسلام بشكل صحيح وانما يجب ان يرتعد فقط من تقطع اواصلة ونموه بشكل مشوة وهذا امر مخالف للمنطق فكيف اخشى كيان مهلهل يعج بالصراعات والازمات والفتن ولا اخشى الكيان القوى صاحب الاستراتيجيات والاهداف القوية التى يمكن ان تهدد مصالحى وبقوة وعلى الجانب الاخر ترى ان دخول امريكا فى حوارات مع الجماعات الاسلامية فى اى من البلاد العربية يثير الفتن والافضل الا تفعل هل احسنت الظن بامريكا لدرجة انك تصروت انها لا تهدف بالفعل لزيادة الفجوة بين المسلمين بكافة قطاعاتهم حكومات وتنظيمات وجماعات وشعوب لتذيد نار الفتنة اشتعال وليبقى العالم الاسلامى مفكك مشدود الفكر ومشغول بخلافاته ومشاكلة الداخلية ليستنفذ فيها وقته وجهدة وعلمه ويترك الساحة الدولية للاخرين ليحددوا شكلها مسارها وتوجهاتها وابعادها
    اعتقد انك اخطأت عندما تصورت ان القطب الواحد قد يتخلى عن فرض سيطرته على العالم والتعامل مع الجماعات بحياد وانه بالتعايش وحدة يمكن حل الجماعات الاسلامية ونسيت ان امريكا هى من اوجدت بعضها ودعمت البعض الاخر وانها لا تتحاور معهم من باب التعايش ولا الحياد ولا حل الازمات بل من اجل اثارتها والتاكد من بقائها.أرجو ان تتقبل كلامى بصدر رحب واشكرك على مقالاتك الممتعة بحق واسلوبك الجذاب فى عرض افكارك المتطورة .إيمى

     
  • في 3:40 م , Anonymous غير معرف يقول...

    الاستاذ الكبير ياسر خليل قرأت مقالك الممتع تحت عنوان نمو الاسلام فى الاتجاة الصحيح واتفق معك فىبعض الاراء واختلف معك فى بعضها وساكتفى بسرد ما لا اتفق معك فية انك ترى ان الولايات المتحدة والغرب والعالم اجمع لا يحب أن يتخوف من توحد المسلمين او من نمو الاسلام بشكل صحيح وانما يجب ان يرتعد فقط من تقطع اواصلة ونموه بشكل مشوة وهذا امر مخالف للمنطق فكيف اخشى كيان مهلهل يعج بالصراعات والازمات والفتن ولا اخشى الكيان القوى صاحب الاستراتيجيات والاهداف القوية التى يمكن ان تهدد مصالحى وبقوة وعلى الجانب الاخر ترى ان دخول امريكا فى حوارات مع الجماعات الاسلامية فى اى من البلاد العربية يثير الفتن والافضل الا تفعل هل احسنت الظن بامريكا لدرجة انك تصروت انها لا تهدف بالفعل لزيادة الفجوة بين المسلمين بكافة قطاعاتهم حكومات وتنظيمات وجماعات وشعوب لتذيد نار الفتنة اشتعال وليبقى العالم الاسلامى مفكك مشدود الفكر ومشغول بخلافاته ومشاكلة الداخلية ليستنفذ فيها وقته وجهدة وعلمه ويترك الساحة الدولية للاخرين ليحددوا شكلها مسارها وتوجهاتها وابعادها
    اعتقد انك اخطأت عندما تصورت ان القطب الواحد قد يتخلى عن فرض سيطرته على العالم والتعامل مع الجماعات بحياد وانه بالتعايش وحدة يمكن حل الجماعات الاسلامية ونسيت ان امريكا هى من اوجدت بعضها ودعمت البعض الاخر وانها لا تتحاور معهم من باب التعايش ولا الحياد ولا حل الازمات بل من اجل اثارتها والتاكد من بقائها.أرجو ان تتقبل كلامى بصدر رحب واشكرك على مقالاتك الممتعة بحق واسلوبك الجذاب فى عرض افكارك المتطورة .إيمى

     
  • في 3:55 م , Anonymous غير معرف يقول...

    الاستاذ الكبير ياسر خليل استمتعت بقرائت مقالك الخطأ فى القياس أزمة الاسلام والغرب واتفق معك تماما فى أن كلا العالمين الغربى والشرقى يخرق القاعدة الجوهرية والذهبية فى فكر كل منهما التى تدعم حرية العقيدة والاعتقاد حتى وان تصورنا اننا نطبقها لان التطبيق العملى لكلانا بعيد تماما عنها وصحيح ان لكل الدول مصالح وخلافات ايضا وحسن العلاقات يخفف حدة التوتر ويساعد على التعايش لكن الفرض الذى اعتقدت خطأه والخاص بان الغرب ستنتهى أطماعه بهذا الحل وهو التعايش لااتفق معك فى امكانية تطبيقة على العلاقة بين الغرب والعالم الاسلامى لان الحل الذى يمكن تطبيقة مثلا فى العلاقة بين امريكا واوربا لا يمكن تطبيقة على العلاقة بين اوروبا او امريكا والعالم الاسلامى لان التعايش والتعاون الجيد لا يتحقق الا فى العلاقات المتوازنة القوة والتى تتسم بالتكافؤ والندية لكن مع وجود احد طرفى العلاقة يعانى الضعف والتخلف لابد وان يحفز ذلك الطرف الاخر ليجور عليه ولتتوحش اطماعه فيما يملك وهو ما يحدث بالفعل ام انك نسيت اطماع امريكا فى بترول العراق والخليج وشكرا على سعة صدرك ورغبتك الدائمة فى التواصل وطرح الجديد من الافكار والحلول التى تستدعى التفكير فيها بجدية. إيمى

     
  • في 4:06 م , Anonymous غير معرف يقول...

    الأستاذ / ياسر خليل الكاتب والمحلل الصحفي كما هي عادة كتاباتك ، فالمقالة تتسم بالدقة والعمق والتحليل ، أتمنى لك مزيد من النجاح والتألق والتوفيق في اختياراتك لموضوعاتك التي تمس واقعنا وهمومنا ، بل وتتضع الحلول والمقترحات .. كل الشكر لك

     
  • في 7:58 م , Blogger Yasser Khalil يقول...

    الاستاذة ايمي
    شكرا علي التعليق، وشكرا علي قراءة المقالين.
    بالنسبة للتعليق الاول: الجزء الخاص ب لماذا نخشي كيان مهلهل يعج بالصراعات ولا نخشي الكيان القوي صاحب الجانب الاستراتيجيات والاهداف .... الخ؟
    ببساطية يا سيدتي، الكيان المهلهل هذا يصعب التعامل معه، اكثر من كيان متحد له استراتيجية موحدة.
    وما يحدث في العالم الان يدل علي ذلك، امريكا لها تحالفات مع الانظمة الحاكمة في العالم الاسلامي، ولكن الجماعات الرافضة لهذا التحالف تخرج عن الصف وتحاربها وتحارب انظمتها، ولا يخفي تاثير ذلك علي البلدان محل الصراع.
    وعلي النقيض، الصين دولة كبيرة وقوية، ولها مشكلات ضخمة وصراعات ومنافسات علي مستويات مختلفة مع امريكا، وكلتا الثقافتين متباينة عن الاخري. ولكن لان الصين موحدة، هناك لغة مختلفة للتفاهم بين البلدين، تصوري لو ان هناك جماعات صينية متعارضة الفكر والمصالح، هل كان من الممكن ان تتقدم الصين؟ وهل كان حال العالم سيصبح بنفس الدرجة من الامن، اما كان سيصبح اكثر خطرا مما هو عليه الآن؟
    قرارات الدول تختلف تماما عن قرارات الجماعات، فالاولي غالبا ما تتسم بالنضج والدراسة، خاصة واذا كانت دولة بها مؤسسات. وانضواء الجماعات وتوحدها تحت راية بلدانها سيحقق مصلحة اكبر للجميع.

    بالنسبة للنقطة الثانية، اعتقد ان افضل وسيلة لحل المشكلات هو ان يكون هناك حسن نية معلن في التعامل، لان الشك سوف يعقد العملية. حين نبدأ الحوار بنوايا حسنة يمكن ان نحقق تقدم ونتيجة جيدة، ولكن لو واصلنا الشك فلن نصل الي اي حل وستستمر الازمة.

    اما فيما يخص التعليق الخاص بالمقال الثاني "الخطأ في القياس .. ازمة الاسلام والغرب": الندية والقوة المتوازنة، امور هامة، ولكن ليست شرطا في التعامل الجيد. سمعت ان قوة الولايات المتحدة العسكرية يمكنها التصدي لاقوي 20 دولة في العالم مجتمعة (ليس أي عشرين دولة، ولكن اقوي عشرين دولة)، وتنفق ما يناهز نصف النفقات العسكرية (43% تقريبا)، وفي العالم 196 دولة مستقلة، ونحو 72 دولة تابعة لدول اخري. امريكا لها علاقات جيدة مع الكثير من تلك الدول، يتعايشون ويتعاونون، علي الرغم من الاختلافات الثقافية، بل واحيانا التعارض في المصالح، فمن منها ند للولايات المتحدة؟ اذن الندية وتوازن القوة ليست شرطا اساسيا للتعايش والتعاون.
    هل ترين علاقات متأزمة بين امريكا والغرب وتلك الدول، بنفس المستوي الذي عليه الحال مع العالمين العربي والاسلامي؟ اذن هناك سبب، وهذا ما حاول النقاش معالجته.

    شكرا جزيلا لك
    ياسر

     
  • في 4:11 ص , Anonymous غير معرف يقول...

    الاستاذ الكبير ياسر خليل بالنسبه لردك على تعليقى الاول اسفة انا غير مقتنعة به اذ انه من غير المتصور ان تكون قوة الخصم سببا فى راحت واطمئنانى وضعفه وتشتته سببا فى شقائى هل فعلا تتصور ان امريكا يمكن ان تسعى او تحاول ان تترك لنا المجال لنتحد كان الاولى بها ان نفعل ذلك مع الاتحاد السوفيتى وتتركه كيان قائم يوازن القوى العالميه بدلا من محاولة تدميره الا تلحظ ابدا انه كلما بدا العالم العربى فقط فى الاتفاق على اى راى تتدخل قوى خاجية لتمنع ذلك العالم الاسلامى يحمل بين طياته اسباب قوته لكن العالم لا يسمح له بذلك ولن يسمح لان لتقوم امريكا وغيرها بدور الراعى المهيمن على شئونهاوالاب الغير شرعى المسيطر على مقدراتها اما بالنسبه لحسن النوايا فالمفترض ان سوء النية متوافؤ لدينا ولديهم ايضا فلما تطالبنا نحن فقط بحسن النية بالاخرين الا تعتقد اننا لو فعلنا ذلك نكون ساذجين وواهمين حسن النية اوافقك عليه اذا كان بيننا كمسلمين ودول عربية همومنا واحدة ومكسبنا واحد لكن ليس مع عالم يتربص بنا .وشكرا ايمى

     
  • في 4:20 ص , Anonymous غير معرف يقول...

    استاذى الكبير ياسر خليل :
    المثال الذى ضربته للتعبير عن ان التوازن فى القوة ليس شرطا للتعامل الجيد غير مناسب فليس معنى ان امريكا اقوى دولة فى العالم -وهذا ما نعلمه جيدا - انها تستطيع محاربة كل الدول التى تتمير عنها بالقوة مجتمعه . التوازن حادث بالفعل بين امريكا واروبا بكل تكتلاته واحلافه ومن الصعب ان تقارن بين قوتها وقوة العالم الاسلامى المفكك .نحن فى عالم البقاء فية لللاقوى بغض النظر عن موافقتك لى فى سيادة قانون الغاب ام لا لكن هذا ما يحدث والا لما انفردت امريكا بتحديد مقدرات الشعوب والدول بشكل فردى وبكل جبروت ووحشيه ولما قامت بغزواتها على العراق دول حتى ان تاخذ موافقه الامم المتحدة انها تستهين بكل ما هو اضعف منها حتى وان اظهرت العكس فى فى بعض الاحيان وشكرا .إيمى

     
  • في 4:56 ص , Blogger Yasser Khalil يقول...

    الاستاذة ايمي
    شكرا علي متابعة الحوار، وجهة نظر تستحق الاحترام فعلا. لكنها تعتمد علي الوضع الحالي، ولا تري اي امكانية للتغييره، وهذا الوضع هو ما نسعي الي تصحيحه. وفي السياسة لا توجد ثوابت، ولو فكرنا بالمنطق الذي استخدمتيه، سنجد انه لم يكن من المنطق ان تساعد امريكا ودول الحلفاء المنتصرون في الحرب العالمية الثانية، المانيا واليابان علي النهوض من جديد. وجوهر فكرة المقال نحن قد انحرفنا عنها خلال الحوار الحال. وهي ان الاسلام بالفعل بدأ ينمو، هذا واقع، وانا ادعو للتعامل معه، حتي ينمو في الاتجاه الصحيح. وهناك خياران، اما تستمر امريكا في التعامل معه بالوضع الحالي، ويصبح نموه مشوها، ومليء بالعداء تجاه الغرب، وربما العالم، ونتجرع جميعا مرارة ذلك. واما ان تسعي للتعامل مع الواقع الجديد، وتسهم في جعل نموه صحيحا، وفي اتجاه الصداقة وليس العداء.

    وبالنسبة لحسن النية، هي ليست مرادفة للسذاجة. حسن النية بالتاكيد يجب ان تكون من الطرفين، وليست من طرف واحد. واذا نحن بدأنا بحسن النية، التعامل هو الذي سوف يحدد ما اذا كنا سنواصل ونحن ثابتون علي نفس المستوي منها، ام يجب ان يحدث تغيير ما. العملية مرنة وبسيطة، نحن لن نلغي العقل، ونتحول الي اشخاص سذج. سنقدم طروحاتنا ونري ما لدي الاخر، ونناقش ونبحث عن حلول، ثم نغير، ونعيد البحث والتطوير. وهكذا، اعلم انه امر صعب. ولكن ما نحن فيه اصعب، وما سوف ياتي لو استمر الوضع هكذا سيكون اكثر صعوبة علي الجميع، وليس علي الغرب فقط. حتي علي ايماننا وامننا نحن المسلمين.

     
  • في 5:10 ص , Blogger Yasser Khalil يقول...

    اهلا مرة اخري الاستاذة ايمي
    اولا قوة اوربا رغم اتحادها واقتصادها القوي لا يوازي قوة امريكا، لاسباب عديدة لن نخوض فيها. والا كنا سنعتربها القطب الثاني في العالم. ونحن نعلم ان هناك بعض الخلافات في الرؤي والمصالح بين الجانبين. ومسألة ان العالم تحكمه سياسة الغاب، هذا ايضا لا يجب ان نقره ونتعامل به. لان اقراره والاستسلام له، هو خطأ كبير. والارجح، بدلا من ان نقر الخطأ، ونواصل ممارسته، بحجة هذا هو الحال، يجب ان نصححه.

     

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية